تسعى مدارس دار التعليم المطور الاهلية في ظل الانفتاح المعرفي للقرن 21 الى تطوير بيئة خلاقة للطفل تدمج تطبيقات التقنية الذكية وتوظف اللغتين العربية والانجليزية بصورة متوازنة بهدف تنمية الطفل وتحفيز طاقاته نحو التفكير الحر والمبدع وتحقق له النمو الشامل والمتكامل الذي تتطلبه المرحلة العمرية التي يعيشها.

- تحسين مستويات تحصيل الطلاب والطالبات وسلوكياتهم - توفير بيئة مدرسية مشجعة ومحفّزة - تنمية الجوانب المهنية لدى العاملين والعاملات بالمدارس - بيئة نوعية تقدم تعليما متميزاً ملتزماً بقيم المجتمع - تطوير الجوانب الإدارية والمالية والتنظيمية للمدارس - دمج أولياء الأمور في العملية التعليمية باعتبارهم شريكاً استراتيجياً والأخذ بمقترحاتهم

نسعى في مدارس دار التعليم المطور للأخذ بيد الطالب لإكتساب القيم والمهارات والمعارف العلمية ومهارات التفكير والإتصال والتواصل , لإعداد طالب إيجابي مبدع بأفضل ما تسمح به قدراته , واضح الهدف , يدرك مسؤولياته وفق أولوياته المنظمة ليكون صالحًا لنفسه وأسرته ومجتمعه ووطنه.

رؤيتنا مزيج بين الأصالة و العالمية , بجودة وتميز لنكون من أفضل الخيارات لدى أولياء الأمور . نعمل علي تقديم تعليم وتعلّم متميز للجميع بما يواكب التوجهات العالمية في ضوء السياسات التعليمية للمملكة وبمشاركة مجتمعية في بيئة تعليمية جاذبة وآمنة ترتقي بالمهارات والقدرات وتثري البحث العلمي وتشجع على الابتكار والإبداع .